هرمون الاكتئاب عند الرجال No Further a Mystery
هرمون الاكتئاب عند الرجال No Further a Mystery
Blog Article
لكن هذه الاختلافات قد تكون بسبب كيمياء الدماغ والهرمونات وتجارب الحياة. ويمكن أن تكون هذه الاختلافات نابعة أيضًا من الدور الذكوري التقليدي، الذي يثبط التعبير عن المشاعر ويشجع على السعي لتحقيق النجاح والسلطة والمنافسة.
عدم توازن الهرمونات: أسباب وأعراض وعلاج ارتفاع هرمون الذكورة عند الرجال: إليك الأسباب والمخاطر حب الشباب الهرموني: أسباب وأعراض وعلاجات زيادة هرمونات الذكورة عند النساء: الأسباب والعلاج أسباب نقص هرمون التستوستيرون عند الرجال أسباب ارتفاع هرمون الأدرينالين علاج تأخر القذف عند الرجال أعراض نقص هرمون التستوستيرون عند الرجال النساء ام الرجال: من منهم يواجه التوتر والضغط أفضل؟ الأكثر قراءة
اضطرابات نمو الجهاز العصبي هي اضطرابات سلوكية ومعرفية تنشأ خلال فترة النمو وتسبب صعوبات كبيرة في اكتساب وأداء وظائف فكرية أو حركية أو لغوية أو اجتماعية محددة.
وبالرغم من أن البرولاكتين يرتبط بالنساء والرضاعة الطبيعية، إلا أنه موجود عند الرجال أيضًا، ويمكن أن يكون له تأثيرات متعددة على صحتهم. فما هي وظائفه وأعراضه وأسبابه؟
هرمون الحليب عند الرجال أو البرولاكتين، هو هرمون تفرزه الغدة النخامية ويلعب دورًا رئيسيًا في تحفيز إنتاج الحليب عند النساء بعد الولادة.
وجود أقارب بالولادة لديهم تاريخ إصابة بالاكتئاب، أو الاضطراب ثنائي القطب، أو إدمان الكحوليات، أو الإقبال على الانتحار
ويوجد علاج نفسي فعال، وقد يُنظر أيضاً في إعطاء الأدوية رهناً بعمر الفرد ووخامة حالته.
قد يؤدي انخفاض البرولاكتين إلى مشاكل في إنتاج الحيوانات المنوية، مما يؤثر على الخصوبة.
فقد الشهية وفقدان الوزن، أو الرغبة الشديدة في تناول الطعام وزيادة الوزن
اضطرابات النوم، بما في ذلك الأرق أو النوم أكثر من اللازم
اقرأ أيضًا: احذر النوم المفرط.. يقتل الخصوبة ويدمر نور القلب
لا توجد طريقة مؤكدة للوقاية من الاكتئاب. ولكن قد يكون من المفيد اتباع الإستراتيجيات التالية للمساعدة في الوقاية من الاكتئاب. شجع ابنك المراهق على ما يأتي:
وقد تشمل أعراضه الأوهام المستمرة أو الهلوسة أو التفكير المضطرب أو السلوك غير المتزن بشدة أو الإثارة الشديدة. وقد يواجه المصابون بانفصام الشخصية أيضاً صعوبات مستمرة في أدائهم المعرفي. ولكن يوجد طائفة من خيارات العلاج الفعالة، ومنها الأدوية، والتثقيف النفسي، والتدخلات الأسرية، وإعادة التأهيل النفسي والاجتماعي.
التغيرات في الشهية، مثل فقدان الشهية والوزن، أو الرغبة الملحّة المتزايدة في تناول الطعام وزيادة الوزن